هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أبقى البنك المركزي التركي نسبة الفائدة دون تغيير، ملتزما بتعهداته الشهر الماضي بإنهاء دورة التيسير.
قال التقرير إنه من الناحية المالية؛ كان العام الماضي سيئا للجميع تقريبًا، فقد أدى التضخم السنوي بنسبة 10 بالمئة في جميع أنحاء العالم الغني إلى انخفاض دخل الأسرة، وخسر المستثمرون مع هبوط أسواق الأسهم العالمية بنسبة 15 بالمئة..
هبط معدل التضخم في بريطانيا من 11.1 بالمئة سجلها في تشرين الأول/أكتوبر إلى 10.7 بالمئة خلال تشرين الثاني/ نوفمبر.
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إن التضخم سينخفض إلى 40 بالمئة بالأشهر المقبلة، و20 بالمئة مع نهاية 2023، مشيرا إلى أن هدفهم خفض التضخم إلى خانة الآحاد في 2024..
نص الكتاب الرسمي الذي نشرته الجريدة الرسمية، على أن كافة الأنشطة التي تحتاج إلى موافقة أمنية، يجب على أصحاب المحال المعنيين بها، التوجه إلى مديرية الأمن المختصة..
تحدث عمرو أديب عن سيناريوهين محتملين في العشرة الأيام المقبلة، مشككا في نسبة التضخم المعلنة من الدولة..
توقع محللون أن يقفز التضخم إلى مستوى جديد خلال الفترة القادمة، مما سيدفع المكزي المصري لتدارك الموقف برفع أسعار الفائدة
من المتوقع أن يتجاوز متوسط زيادة الأجور الـ4 بالمئة في عام 2023 في سبع دول اقتصادية كبرى في العالم، بحسب دراسة نشرتها شركة ويليس تاورز واتسون للاستشارات المالية..
ترى الحكومة التركية أن تخفيض أسعار الفائدة تساهم في تخفيض نسب التضخم، بينما حذر اقتصاديون من أن نسبة التخفيض المعلنة هي بين البنك المركزي والبنوك الموجودة في السوق
قالت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، إنه يجب على الاتحاد الأوروبي معالجة "التشوهات" التي أحدثتها خطة أمريكية لتحفيز التقنيات الصديقة للمناخ.
خفض البنك المركزي التركي، الخميس، سعر الفائدة من 10.5 بالمئة إلى 9 بالمئة..
عوامل محلية كانت السبب في تلك القفزات السعرية في مصر التي تخطت الزيادات الدولية، ويعزز ذلك أيضا ما ورد في بيانات البنك الدولي حول أسعار السلع في العالم خلال شهر تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، بالمقارنة بمتوسط الأسعار خلال العام الماضي، حيث شهدت العديد من السلع انخفاضا خلال الشهر الماضي
تناول خبير اقتصادي حالة الركود في بريطانيا، وأسباب العجز الحكومي أمامها، وإن كان الأمر سيدفع البلاد نحو انتخابات مبكرة.
الاضرابات تتوالى من قطاعات خدمية في بريطانيا يطالب منظموها برفع الأجور بسبب التضخم
يعيش البريطانيون هذه الأيام، حالة تدهور في المستوى المعيشي، لم تمر منذ نحو 66 عاما، بسبب تفاقم التكاليف المعيشية وتأثيرها على أجورهم بصورة سلبية، في ظل حالة الكساد التي أكدها وزير الخزانة جيرمي هنت، وسط توقعات غير متفائلة بتحسن الأوضاع قريبا.
أعلنت الحكومة البريطانية أن اقتصاد البلاد يسجل ركودا، وأن الضرائب سيجري رفعها مع تخفيض الإنفاق بـ55 مليار جنيه إسترليني..