هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
وصل موفد الأمم المتحدة لليمن إلى العاصمة صنعاء، السبت، لإجراء محادثات بهدف تعزيز وقف إطلاق النار في مدينة الحديدة الساحلية الإستراتيجية، بحسب الوكالة الفرنسية.
التحدي الأكبر الذي يواجه الرئيس هادي، يتمثل في قدرته على استعادة السلطة الشرعية من الحوثيين. وعلى ما يبدو، فإنه قد قارب بالفعل على تحقيق هذا الهدف
اتهمت جماعة الحوثي، التحالف العربي في اليمن بقيادة السعودية، بشن هجمات مدفعية في محافظة الحديدة، الأحد، ما أدى إلى مقتل مواطنين اثنين، وذلك يمثل "خرقا" للهدنة وفقا لتفاهمات السويد، حسبما ذكر موقع "المسيرة"..
نفت الحكومة اليمنية مساء السبت، الأنباء التي تحدثت عن "انسحاب" الحوثيين من ميناء الحديدة غربي البلاد.
عقدت لجنة عسكرية تضم طرفي النزاع اليمني وترأسها الأمم المتحدة، اجتماعها الأول في الحديدة، الأربعاء، لتبدأ رسميا مهمتها المتمثّلة في منع الهدنة من الانهيار وفي الإشراف على الانسحاب المتفق عليه من المدينة التي تعتبر شريان حياة لملايين المدنيين.
في الوقع، لم يكن اليمنيون بحاجة إلى القرار الجديد، طالما قد انحسر تأثيره ليتمحور حول قضية التهدئة في مدينة الحديدة وموانئها، والانسحاب العسكري لطرفي الصراع منها
وصل إلى صنعاء فريق من ستة مراقبين (هم امرأتان وأربعة رجال) مساء السبت، على متن طائرة تابعة للأمم المتحدة انطلقت من العاصمة الأردنية عمّان، بحسب وكالة فرانس برس..
قال مسؤول في اللجنة الدولية للصليب الأحمر، إن الأطراف المتحاربة في اليمن، تبادلت قوائم تتضمن إجمالي 16 ألف اسم، لأشخاص يعتقد أنهم رهن الاعتقال، في إطار اتفاق تبادل السجناء الموقع عليه الأسبوع الماضي.
التحول تجاه وقف الحرب في اليمن لا يرتكز إلى صحوة ضمير عالمي أمريكي أوروبي بسبب الأزمة الإنسانية وعمليات القتل والدمار والخراب، فالتقدم الطفيف الذي تشهده اليمن في سياسة المتحاربين جاء تبعا للنزعة البراغماتية وليس الإنسانية
قرار كهذا يعني أننا أمام مرحلة جديدة وشديدة الخطورة؛ تقوم على مبدأ تساوي المتصارعين من حيث مشروعية الوجود وحق التأثير في مصير اليمن
?شهدت مدينة الحديدة غربي اليمن، الأحد، اشتباكات متقطعة، بعد ليلة من المواجهات التي اندلعت بالمدينة ومحيطها، هي الأعنف منذ مباحثات السويد بين الأطراف المتنازعة برعاية أممية.
رحب مسؤولون سعوديون وإماراتيون، الخميس بالاتفاق الذي جرى بين أطراف النزاع في اليمن بالسويد.
نشرت صحيفة "الموندو" الإسبانية تقريرا تحدثت فيه عن الأزمة الحادة التي يعيش على وقعها اليمن تحديدا منذ سنتين، حيث خلّفت الحرب اليمنية حوالي 60 ألف قتيلا وملايين من الأشخاص الذين تهددهم المجاعة.
قال المبعوث الأممي الخاص لليمن، مارتن غريفيث اليوم الاثنين، إنه سيتم تقديم خطة تفصيليه، للمحادثات وأن الجولة القادمة ستبحث الترتيبات الأمنية.
هذا هو اليوم الرابع من المشاورات اليمنية التي تنعقد في ضاحية رينبو الواقعة في شمال العاصمة السويدة استكهولم. لكن بعد أكثر من نصف المدة المقررة من زمن هذه المشاورات، لا شيء يدل على أن ثمة تقدم سيحدث باتجاه السلام عبر الحوار والحل السلمي
تشير البيانات والدراسات إلى أن تكلفة خسائر بريطانيا من "بريكست" سوف تكون عنيفة، حيث قدرها مركز الإصلاح الأوروبي بنحو 500 مليون استرليني أسبوعيا، أي ما يعادل 26 مليار جنيه استرليني سنويا، وانكماش اقتصاد المملكة المتحدة بنحو 2.5 في المئة.