هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
في قضية مثيرة، وجهت السلطات الكندية اتهامات رسمية لرجل ادعى القتال في صفوف تنظيم الدولة في سوريا، بسبب فبركته القصة، بدلا من اتهامه بالإرهاب.
قضية عماد حجاج ليست قانونية كما يبدو، فهي سياسية بامتياز، لم تزل تتفاعل، ومنظمات حقوق إنسان وصحفيون وكتاب في الأردن وحول العالم، يتضامنون معه، خاصة وأنه معرّض لحكم بالسجن من سنة إلى ثلاث سنوات
هذا المقال كتب بمناسبة مرور الذكرى السابعة لانقلاب الثالث من تموز/ يوليو
والحقيقة أنّ المناكفات السياسيّة دفعت غرماء العيساوي لملاحقته القانونيّة وليس قضيّة الفساد الماليّ، ولا حتّى الإرهاب!
العقلية الأمنية تذهب بمصر إلى حافة الهاوية، فما بين "تنظيم كورونا" لقلب نظام الحكم وتنظيم إجراءات تفشي المرض داخل السجون بشكل متعمد، يُغرق النظام المصري نفسه في جرائم متتالية
إن كل المحاولات السابقة لتحقيق العدالة الانتقالية داخليا في ليبيا منذ ثورة ١٧ فبراير ٢٠١١ تعرضت للعرقلة لأسباب مختلفة، بل وأصبح غياب التركيز على هذا الملف ثغرة وترت العلاقات مع دول الجوار ذات المصالح مع ليبيا
ما حدث للقائد الأمين داؤود من مؤامرة وشيطنة وتخوين وبلاغات كيدية وإقصاء من المشهد السياسي في مسار جوبا؛ غير بعيد تماما عن أزمات السودان الموروثة والمستمرة بفعل تلك الأيدي المركزية العابثة بملف السلام والاستقرار والمشاركة والعدالة للجميع
انطلاق محاكمة أفراد من جهاز مخابرات الأسد، أمام المحاكم الألمانية بتهم ارتكاب جرائم التعذيب والاغتصاب والقتل وانتهاك الكرامة الانسانية، يعطي بصيص أمل للضحايا
إخراج قضية الشيخ رائد صلاح أو هبة يزبك وقبلهما زحالقة وبشارة وبركة، أو مجمل القضايا التي يواجهها أصحاب الأرض وسكانها الأصليين، من قضية الصراع مع المؤسسة الصهيونية، هو لإغلاق الأبواب تماماً أمام أي دور يمكن أن تلعبه هذه القوى بشأن قضاياها
هي الحقيقة المنعكسة في إجراءات الاحتلال التي تستهدف هذا الرجل وحركته، ثمّ تُعيد استهدافه في هذا الوقت بالذات..
هل وعيت جيدا ما قال لك وللنيابة الشيخُ رائد صلاح، عندما أكدّ لكم أن حكمك الظالم ما زاده إلا يقينا بثوابته وتمسكا بها حتى الموت!! هلّا وعيت أن الشيخ الذي أكد لكم أن الرباط في المسجد الأقصى من ثوابته لأنه عبادة، حضّ عليها القرآن الكريم والسنة النبوية ولذلك لا تنازل عنه!
وإذا كانت الضغوط تؤتي ثمارها مع نظام تجلى ضعفه للناظرين، فإن القوى الراعية له لا بد وأن تكون قد استشعرت أن فكرة غياب السيسي واردة لأي سبب من الأسباب، ولابد أن يكون البديل حاضراً حتى لا تدخل مصر في طريق الفوضى عند هذا الغياب!
يتوقع المتابعون لمحاكمة كبار مسؤولي نظام الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة ورجال الأعمال النافذين الذين أحاطوا بحكمه، أحكاما مشددة تتراوح بين 15 و20 سنة سجنا نافذا مع مصادرة كل أموالهم.
يتجّه محامو كبار مسؤولي الدولة السابقين المدانين في قضية "التآمر على سلطة الدولة والجيش"، إلى استئناف الأحكام الصادرة ضدهم بعد أن تم تسليط عقوبة 15 سنة سجنا لكل منهم.
قالت منظمة العفو الدولية في تقرير لها بذكرى مجزرة رابعة، إن سلطات الانقلاب في مصر، أعدمت العشرات منذ 2013 في محاكمات جائرة، فيما أصدرت أحكاما قاسية على مئات آخرين ممن شاركوا في الاعتصام..
خبر لقاء السجن ليس جديدا، فقد تطرق له وزير الخارجية القطري، كما تطرق له البرادعي، لكن عرض وزير خارجية الإمارات هو الجديد، وهو يسقط عنه صفة الوسيط، ويهبط به لمستوى ضابط صغير بالأمن الوطني