هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نشرت صحيفة "لاكروا" الفرنسية تقريرا؛ تحدثت فيه عن الضغوطات التي يمارسها نظام عبد الفتاح السيسي على شيخ الأزهر أحمد الطيب، بحطة تجديد الخطاب الديني، حيث أصبح البعض يعتبرها حربا ممنهجة على الأزهر
نشرت صحيفة "فايننشال تايمز" تقريرا للكاتبة هبة صالح، تتحدث فيه عن الهجوم الذي يتعرض له شيخ الأزهر أحمد الطيب، من الإعلام المؤيد لنظام الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي..
أعلن مجلس النواب في مصر، الخميس الماضي، وبشكل مفاجئ، وقف مشروع قانون تقدم به النائب محمد أبو حامد لتطوير الأزهر، كان ينص على تحديد مدة شيخ الأزهر بثماني سنوات فقط، وإمكانية عزله من منصبه إذا أخل بواجبات عمله.
أصدرت وزارة الأوقاف المصرية قرارا بإحالة الشيخ الأزهري عبد الله رشدي للعمل الإداري، ومنعه من صعود المنبر أو إلقاء الدروس الدينية بالمساجد لحين انتهاء التحقيقات معه، على غرار ما حدث مع الشيخ سالم عبد الجليل مؤخرا.
أثارت تصريحات تلفزيونية لوكيل وزارة الأوقاف المصرية السابق سالم عبد الجليل عاصفة من الردود والمواقف، وصلت إلى حد وقفه عن الخطابة وإنهاء إحدى الفضائيات التعاقد معه في برنامج يقدمه على شاشتها..
قال أمين عام رابطة علماء أهل السنة ورئيس الجامعة العالمية للتجديد، الدكتور جمال عبد الستار، إن "الحرب على الأزهر هي ذروة سنام الحرب على الإسلام"، مضيفا أن "أول من قاد حملة إسقاط الأزهر وتدميره؛ هو شيخ الأزهر أحمد الطيب، ومن معه، حينما ارتضوا أن يكونوا أدوات لسفك الدماء، ومساندة الطغاة.
نصح الداعية الأزهري الدكتور عصام الروبي، الرجال الذين يحلفون بالطلاق ويوقعون الأيمان على زوجاتهم، بينما شخصياتهم ضعيفة، ويتراجعون في مواقفهم أمام زوجاتهم؛ بألا يجعلوا حدود الله عُرضة للاستهزاء، وأن يحافظوا على ما تبقى لهم من مروءة..
عزل شيخ الأزهر، أحمد الطيب، مساء الجمعة، رئيس جامعة الأزهر، عقب اتهام الأخير لكاتب مصري بـ"الردة"، بعد نشر الأخير آراء أثارت جدلا في البلاد.
دافع السياسي المصري المعروف مصطفى الفقي عن مؤسسة وشيخ الأزهر.
نظمت هيئة الدفاع عن الأزهر بمشاركة مجموعة من العلماء والدعاة مؤتمرا صحفيا، بمدينة إسطنبول التركية، ظهر الخميس، معلنين تدشين رابطة "الدفاع عن الأزهر"، ردا على ما وصفوه بالهجمة الشرسة وغير المسبوقة على الأزهر ومناهجه الدراسية..
رفضت محكمة القضاء الإداري بمجلس الدولة، دعوى تطالب بإصدار حكم قضائي، يلزم رئيس الوزراء بإعفاء شيخ الأزهر، أحمد الطيب، من منصبه، وذلك في وقت أبدى فيه نشطاء بمواقع التواصل الاجتماعي اندهاشهم من الإهانة الشديدة التي وجهها رئيس الانقلاب عبد الفتاح السيسي إليه، بحضرة بابا الفاتيكان فرنسيس الأول، في اللق
يبدو الأمر مختلفا في رد الفعل الشعبي تجاه أزمتي مؤسستي الأزهر والقضاء مع نظام السيسي، وهما اللتان كانتا من أشد داعميه، ومهدّتا لوصوله إلى السلطة منقلبا على أول رئيس مدني منتخب..
فاجئ قائد الانقلاب عبد الفتاح السيسي الحاضرين في مؤتمر الشباب، الذي عقد في مدينة الإسماعيلية على قناة السويس، أحد أهم الشرايين الملاحية في العالم، على مدار ثلاثة أيام، وانتهى الخميس بوصف مصر، هبة النيل، وأرض الحضارات، بالـ"فقيرة".
تداول نشطاء بمواقع التواصل الاجتماعي صورا ومقاطع فيديو، اتصفت بالطرافة أو الإحراج، لأربعة مواقف كان طرفها الأول، بابا الفاتيكان فرنسيس الأول، في زيارته التي اختتمها لمصر السبت، بينما كان طرفها الثاني كل من: رئيس الانقلاب عبد الفتاح السيسي، ووزيرة الهجرة (القبطية) في حكومته نبيلة مكرم عبد الشهيد.
على الرغم من توظيف نظام رئيس الانقلاب عبد الفتاح السيسي لزيارة بابا الفاتيكان فرنسيس الأول، التي اختتمها، السبت، لمصر، سياسيا؛ إلا أن عضوا في "مجلس نواب ما بعد الانقلاب"، تقدم بطلب إحاطة، إلى رئيس الوزراء شريف إسماعيل، يتهم فيه ستة وزراء في حكومته، بعدم استغلال الزيارة الاستغلال الأمثل.
نشرت صحيفة "ميديا بار" الفرنسية؛ تقريرا سلطت فيه الضوء على تحول النقاش الحاد حول إصلاح الخطاب الديني ومكافحة الأفكار المتطرفة في مصر؛ إلى مصدر احتقان وتوتر بين النظام والأزهر، في حين يرى مراقبون هذه المعركة مجرد ذريعة لاحتكار السلطة الدينية داخل هذا البلد