هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
هاجم رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، أحمد الريسوني، دولة الإمارات العربية المتحدة وحاكمها الفعلي محمد بن زايد، ووصفهما بدولة "المؤامرات" و"المأمور المغمور".
قررت النيابة المصرية، مساء الأحد، حبس 4 من طلاب جامعة الأزهر بتهمة "ازدراء الدين المسيحي".
ما كان الأزهر الشريف ورجالاته الكبار إلا أن تكون لهم وقفتهم التي تناسب تلك المرحلة التاريخية ومستجداتها العديد، فكان هذا الدستور لواقع عملي وليس مجرد تنظير في فضاء الاحتمالات. ولكن وللأسف تم إدراج هذا الدستور العظيم في خانة النسيان التاريخي
فيما يشبه الرد على الجدل الدائر حول دور الأزهر وقضايا التجديد الديني، وفي ظل حديث يتصاعد حول موقف رئيس النظام المصري منه، وإمكانية إقالته، نشر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، مقالا طويلا في جريدة "صوت الأزهر"، في العدد الذي صدر الأربعاء.
يشن إعلاميون مصريون بين الفترة والأخرى حملات إعلامية تستهدف الأزهر وشيخه الأكبر، الدكتور أحمد الطيب، كان آخرها في شهر تشرين الثاني/نوفمبر الماضي بعد كلمته التي ألقاها في الاحتفال النبوي، بحضور رئيس الانقلاب، عبد الفتاح السيسي والتي تحدث فيها عن أهمية السنة النبوية بوصفها مصدر التشريع الثاني بعد القر
أثارت فتوى لدار الإفتاء المصرية عن تجسيد الصحابة وأمهات المؤمنين في الأعمال الدرامية حالة من الجدل حول القضية الفقهية التي تشهد من آن لآخر في مصر وبعض البلدان العربية والإسلامية تصاعدا ثم هبوطا.
قال شيخ الأزهر في مصر أحمد الطيب، إن "الأزهر هو الحارس على الشريعة الإسلامية، وكتاب الله، وسنة النبي الكريم، وأنه لن يترك قانون الأحوال الشخصية بالبرلمان ليد غير العلماء، مؤكدا أن المطالبة بعدم تدخله بهذا الشأن عبث".
دخل الداعية المصري المثير للجدل، مبروك عطية، على خط أزمة "فتاة الحضن" التي قررت إدارة جامعة المنصورة فصلها، بعد حضنها شابا في حرم الجامعة..
جدل في مصر بعد فصل "طالبة الحضن" وشيخ الأزهر يتدخل
على إثر تفجير قرب كنيسة للأقباط بمنطقة مدينة نصر شرق القاهرة، الأحد، أودى بحياة أحد ضباط المفرقعات؛ شنت قوات الأمن حملة اعتقالات موسعة في صفوف طلاب جامعة الأزهر بمناطق مدينة نصر وعزبة الهجانة (شرق القاهرة)، واختطفت عشرات الطلاب.
يناقش الكاتب المصري عصام تليمة، أنباء عن استعداد الرئيس عبد الفتاح السيسي التخلص من شيخ الأزهر الحالي الدكتور أحمد الطيب، لصالح أسماء جديدة هي من صنع السيسي نفسه.
قالت دراسة حديثة نشرها معهد "كارنيغي" للشرق الأوسط إن هناك صراعا محتدما بين قائد الانقلاب في مصر عبد الفتاح السيسي والأزهر حول "قيادة أخلاق المصريين".
في أقل من أسبوعين، عادت مرة أخري أزمة الملابس الساخنة للممثلات المصريات خلال مشاركتهن بمهرجانات وحفلات فنية، وللمرة الثانية تثير الممثلة رانيا يوسف الجدل حول ارتدائها فستان مثير، اعتبره الجمهور المصري استفزازا مقصودا من سيدات الوسط الفني للشعب المصري.
لم يكن عام 2018 عاديا في العلاقة بين رئيس نظام الإنقلاب بمصر عبد الفتاح السيسي وشيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب، حيث استمر الصدام بين الرجلين الذي بدأ منذ طرح السيسي لقضية تطوير الخطاب الديني، إلا أن 2018 شهد نقل المواجهة من وراء الستار، لأمام الكاميرات كما حدث خلال الاحتفال بذكري المولد النبوي منتصف تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي.
في الوقت الذي قرر فيه "الأزهر" منع ظهور أساتذته بوسائل الإعلام للتصدي للإفتاء، دون تصريح من رئيس الجامعة، أعلن التليفزيون المصري إطلاق برنامج لشيخ أزهري أثار الجدل بفتاوي اعتبرها علماء شاذه.
الحاكم المستبد يحتاج إلى رجال الكهنوت، لتعزيز موقفه، وتبرير جرائمه، فتنسحب عليهم بعض فضائله، وجزء من الهيمنة ليمارسوها مع الأتباع، فالأمر هنا تبادل منافع