هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
محمد الصاوي يكتب: لا يمكن فهم حدود الوساطة الأمريكية في الملف المصري-الإسرائيلي بمعزل عن التحولات الأوسع في موقع الولايات المتحدة داخل النظام الدولي. فمن أوكرانيا إلى تايوان، ومن البحر الأحمر إلى الخليج، يظهر نمط متكرر في السياسة الأمريكية: إدارة الأزمات بدل حلّها، وذلك بسبب تراجع القدرة -وربما الرغبة- في فرض تسويات سياسية مكلفة، مقابل تفضيل مقاربات تحافظ على الحد الأدنى من الاستقرار. وفي هذا الإطار، لا تبدو غزة استثناء، بل حلقة جديدة في سلسلة أزمات تُدار ولا تُحل
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الاثنين إن قوة تحقيق الاستقرار الدولية في قطاع غزة تعمل بالفعل.
نقلت شبكة "الجزيرة" عن مصدر أمني بوزارة الداخلية في قطاع غزة أنه تم القبض على عميل له متورط باغتيال المقدم بجهاز الأمن الداخلي أحمد زمزم.
كثفت تركيا تحركاتها الدبلوماسية إقليميا لدعم تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، حيث أجرى وزير خارجيتها هاكان فيدان اتصالات متزامنة مع نظيريه الأردني أيمن الصفدي والسعودي الأمير فيصل بن فرحان
كشفت قناة عبرية، الاثنين، أن البيت الأبيض أبلغ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن اغتيال القيادي بكتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس رائد سعد..
الشرطة الهولندية اعتقلت 22 شخصا بعد احتجاجات وصدامات رافقت حفلا لمنشد مرتبط بجيش الاحتلال الإسرائيلي في أمستردام.
القيادة الإسرائيلية قدّمت إلى المجتمع الدولي خبرة مطوّرة في كيفية الإقدام على اقتراف إبادة جماعية وتطهير عرقي وتدمير شامل وحرب تجويع، دون أن تخسر شراكاتها الواسعة مع عواصم الديمقراطية وحقوق الإنسان المتقدِّمة
يلتقي باراك، نتنياهو وكبار المسؤولين السياسيين والأمنيين، في ظل تزايد الضغوط الأمريكية للانتقال إلى المرحلة التالية من خطة الرئيس ترامب في قطاع غزة
ياسر منّاع يكتب: من خلال قراءة متأنية لعناصر الحدث وسياقه السياسي والإقليمي، تتبدّى مجموعة من الملاحظات الجوهرية التي تتجاوز الفعل الاغتيالي ذاته، وتلقي الضوء على منطق القرار الإسرائيلي، وحدود التزامه بالاتفاق القائم، وكيفية استخدام العمليات العسكرية كأداة لإعادة تشكيل ميزان القوة قبيل الانتقال إلى مراحل تفاوضية لاحقة
كشفت صحيفة "وول ستريت جورنال" عن مساع أمريكية مكثفة لتشكيل قوة دولية للاستقرار في قطاع غزة، في إطار خطة الرئيس دونالد ترامب لمرحلة ما بعد الحرب.
رغم وقف حرب الإبادة حذر كاتب إسرائيلي من تواصل عزلة "إسرائيل" ثقافيًا وأكاديميًا مع استمرار المقاطعات وتآكل القوة الناعمة، مقابل تعافي الاقتصاد والسلاح.
قالت صحيفة هآرتس إن حملة العقاب التي بدأت الفعاليات الفنية والأكاديمية حول العالم بسبب الإبادة في غزة لا تزال متواصلة.
حكومة الاحتلال تشترط إعادة جثة المحتجز الأخير للدخول في المرحلة الثانية، فيما ترفض السماح بإعادة الإعمار دون نزع سلاح الفصائل الفلسطينية.
سعيد الشهابي: الأطراف التي تعمل لإبادة الشعب الفلسطيني من الناحية العملية، تتصدر الموقف الدبلوماسي والسياسي الغربي، فيجب أن لا تُتاح لها فرصة التأثير على القرار الدولي.
ذكر الكاتب، أن "الجيش، الذي كان يُعتبر مقدساً في نظر العامة والسياسيين، أصبح فعلياً متغيراً خارجاً عن السيطرة في النظام المالي".
ذكر الكاتب، أن "الدوحة جعلت من نفسها مركزًا وبوصلةً لدوائر لا تلتقي في أي مكان آخر".