هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أدانت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) اليوم الثلاثاء مجزرة مروعة ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي في خان يونس جنوب قطاع غزة، حيث أطلقت النار على مئات المدنيين المنتظرين المساعدات الغذائية، مما أسفر عن استشهاد أكثر من 45 شخصاً وإصابة العشرات، معتبرةً أن هذه الجريمة تأتي في إطار سياسة ممنهجة لتحويل نقاط توزيع المساعدات إلى "مصائد موت" بدعم وتغطية أمريكية، ودعت المجتمع الدولي إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لحماية المدنيين ومحاسبة مرتكبي هذه الجرائم.
استشهد أكثر من 50 فلسطينيا، من منتظري المساعدات بعد قيام الاحتلال بقصفهم بصورة مباشرة، في منطقة دوار التحلية بخانيونس.
توتر غير مسبوق بين فرنسا ودولة الاحتلال الإسرائيلي بعد إصرار ماكرون على الاعتراف بدولة فلسطينية، رغم معارضة إسرائيلية وأمريكية شديدة، مما يعقد المشهد الدبلوماسي الإقليمي.
واصل جيش الاحتلال الإسرائيلي "الغدر" بمتلقي المساعدات الأمريكية في قطاع غزة، حيث قتل 300 فلسطيني منذ 27 أيار/ مايو الماضي.
يكتب معسعس: استفادت إسرائيل من مساحة الخراب والقتل في غزة بتجربة كل أسلحتها المنتجة حديثا، إذ أثبتت نجاعتها في تمزيق أجساد الأطفال والنساء.
وبحث أمير الكويت والرئيس التركي تطورات الأوضاع المتسارعة في الشرق الأوسط، والصراع القائم بين إيران والكيان الإسرائيلي الغاشم وفقا لوكالة الأنباء الكويتية.
قالت صحيفة يديعوت أحرنوت العبرية، إن "النقيب (احتياط) تال موشفوفيتس، نائب قائد السرية في الكتيبة الهندسية 7086 التابعة للواء جولاني قتل جراء انفجار في جنوب قطاع غزة. وأصيب مقاتلون آخرون في الحادث".
أعلن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أمس الأحد، عن وجود "اختراق" في المفاوضات، مؤكداً في رسالة مصورة أنه أعطى تعليمات بالتقدم في المباحثات، ومشدداً في الوقت نفسه على تصميمه القضاء على "التهديد النووي والبالستي الإيراني".
في خضم التصعيد العسكري المتبادل بين إسرائيل وإيران، سخر الفلسطينيون في قطاع غزة من مشاهد نزوح الإسرائيليين من تل أبيب إلى الملاجئ، متداولين على منصات التواصل الاجتماعي منشورات وتعليقات مليئة بالتهكم، تعكس مزيجًا من الغضب والمرارة والسخرية السوداء.
قالت وزارة الصحة في قطاع غزة الاثنين إن 50 شخصا على الأقل استشهدوا بنيران إسرائيلية نصفهم قرب موقع توزيع مساعدات تشغله مؤسسة غزة الإنسانية المدعومة من الولايات المتحدة في وقت ندد فيه مسؤولون في الأمم المتحدة بأساليب توزيع المساعدات التي تدعمها دولة الاحتلال.
عدنان حميدان يكتب: صوت العدل لا ينبغي أن يصمت ولو تكرّر، كلمة الحق لا تبلى ولو طال الزمان، وما لم يصحُ الضمير الإنساني، ولو متأخرا، من هذه الحالة من الخدر، فإن السباع الكبار سيستمرون في إعطاء شهادات البراءة للقاتل، ودروسا في الأخلاق للضحية، وسيواصلون رسم خرائط العالم بحبر المصالح لا دموع الأمهات. أما نحن، فعلى الأقل، علينا ألّا نشارك في الجريمة بالصمت
أعلنت "قافلة الصمود المغاربية لكسر الحصار على غزة"، الاثنين، إطلاق سراح 8 ليبيين من قبل الحكومة المكلفة من البرلمان في الشرق الليبي من أصل 17 أعلن عن إيقافهم سابقا في آخر قائمة للموقوفين..
محمد عماد صابر يكتب: تفوّق الموساد ناتج عن عبقرية استخباراتية، أم عن هشاشة الأنظمة المُخترَقة؟ وهل فشلُه في غزة هو استثناء، أم أن هناك عناصر غائبة عن معادلة التحليل؟
أوقعت كتائب القسام وسرايا القدس، بعملية مشتركة، قوة للاحتلال، بكمين في شرق بلدة عبسان الكبيرة شرق خانيونس.
قال الناطق باسم قافلة الصمود، إنهم قرروا العودة إلى تونس، لكنهم سيقبون في الطريق إلى سرت بانتظار الإفراج عن كافة المعتقلين لدى قوات حفتر.
أعلن جيش الاحتلال تقليص قواته في قطاع غزة وسحب الفرقة 98 النخبوية، في ظل تصعيد المواجهة مع إيران، مع الإبقاء على عشرات آلاف الجنود داخل القطاع، بينما تم إرسال تعزيزات كبيرة إلى الحدود مع الأردن ومصر، في وقت تحوّلت فيه غزة إلى "ساحة قتال ثانوية" بحسب الإعلام العبري.