هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
شريف أيمن يكتب: انضاف إلى الهزيمة العربية التامة أمام المحتل، أن قادة العرب يساهمون في ترميم السمعة الدولية التي تدهورت للاحتلال العنصري الإجرامي، وبدلا من ترك الصهيوني يواجه الهجمة العالمية نتيجة قتله للفلسطينيين، وافق العرب على أن تتولى قوة تستظل بظل قرار أممي
ساري عرابي يكتب: بالضرورة يتأكد التواطؤ الآن بدعم قرار مجلس الأمن، بحيث يبدو أنّ الغالب على الدول العربية والإسلامية المراوحة في نواياها بين الرغبة في التخلص من المقاومة في فلسطين، حيث إنّ الأمر ليس منحصرا في غزة، وإخراج الموضوع الفلسطيني من الاهتمام الجدّي، وأنّ رضا الولايات المتحدة وإراحة الرأس من هذا الضجيج أهمّ من حقوق الفلسطينيين وآلامهم وأوجاعهم
لم أستطع مقاومة العنوان لأبدأ بقراءة الرواية التي شدتني حتى النهاية، فأنا لا أستطيع مقاومة قراءة ومشاهدة كل ما يتعلق بروسيا البلد الذي عشت فيه وأحببته.
أحمد عبد الحليم يكتب: يجب تجاوز الذاتية الأيديولوجية والإقصاء المتبادل والاتفاق على برنامج مقاومة مشترك. هنا، الالتحام لا يعني تفكيك الأيديولوجيات (إسلامية، يسارية أممية، قومية عروبية)، بل تفعيل قواسمها المشتركة في سياق المواجهة الوجودية، عبر نبذ القُطرية البغيضة والأصولية الفئوية، والتوحد قوميا في فضاء إنساني رحب من القيم الأخلاقية الحقة، وذلك لترجمة المقاومة الثقافية والعسكرية في غزة ولبنان، والمنطقة العربية، إلى برنامج سياسي استراتيجي يقدم بديلا للهيمنة، وينهي الانفصال عن عامة الشعب وظروفه الفكرية والمعيشية
محسن محمد صالح يكتب: ولذلك، فقد تلجأ إدارة ترامب في مراحل لاحقة للعمل على إيجاد صياغات مخففة، وقد تعطي دورا أكبر للسلطة الفلسطينية في رام الله، وتقلل أو تلغي الدور الأمني للقوات الدولية، وتقدم عددا من الضمانات لجدولة الانسحاب الإسرائيلي، وفتح المعابر ودخول المساعدات. ولكنها في الوقت نفسه، ستسعى لتثبيت أمرين على الأقل: إيجاد آلية، ولو فلسطينية عربية، لسحب أو نزع أسلحة المقاومة، أو تحييدها بطريقة ما، وعزل حماس وقوى المقاومة من المشهد السياسي الفلسطيني
محمود الحنفي يكتب: بالنظر إلى المعطيات القانونية والسياسية، فإن المشروع الأمريكي قابل للتطبيق تقنيا لكنه يفتقر إلى ضمانات جادة وعادلة، ولكي يكون أكثر إنصافا لا بد من وجود إدارة دولية مؤقتة تُدار بشراكة فلسطينية واضحة وتُربط بخطة زمنية لإنهاء الاحتلال وضمان حق تقرير المصير
نقلت وكالة "رويترز" عن مصدرين مطلعين على المحادثات إن مقاتلي المقاومة الفلسطينيين المتحصنين في منطقة رفح التي يسيطر عليها الاحتلال الإسرائيلي، سيسلمون أسلحتهم مقابل السماح لهم بالمرور إلى مناطق أخرى من القطاع.
محسن محمد صالح يكتب: يبدو أن المجتمعين في شرم الشيخ الثاني لم يستوعبوا درس شرم الشيخ الأول!! فبعد 29 عاما تأتي قمة شرم الشيخ (وليس بعيدا عنها مؤتمر نيويورك) للتوافق على إخراج حماس من المشهد السياسي، تحت ذريعة عدم الالتزام باتفاق أوسلو (الذي لم يلتزم الاحتلال الإسرائيلي به أصلا)، ولنزع أسلحتها، وبالتالي محاولة إفقادها مبرر وجودها؛ وجعل الشعب الفلسطيني شعبا بلا أظافر ولا أسنان، ومعاقبته على حقه المشروع في مقاومة الاحتلال
قاسم قصير يكتب: جوقة من الإعلاميين والكتاب والمفكرين العرب الذين يتولون إدارة كي الوعي أو تغيير الوعي من خلال مقالاتهم وأفكارهم، وما يروجون له من مقولات ضد قوى المقاومة وضد أي فعل تحرري سواء في فلسطين أو خارجها، والترويج لسياسة الانهزام والتطبيع والسلام المزيف وضرورة التنازل والخضوع للأمر الواقع
مصطفى أبو السعود يكتب: بعض أوجه المقاومة بالفن، ومن المؤكد أن كل إنسان يستطيع فعل ذلك إن ملك الرغبة؛ لأن قضايا الأمة هي مسئولية الجميع، ولا عذر لأحد إن تأخر أو تقاعس عن نصرة قضاياها وخاصة قضية فلسطين
بلال اللقيس يكتب: احتواء لبنان من خلال خطة "سلام ترامب" فيبقى أُمنية ورغبة أكثر منها واقعا، إذ إنّ فرص نجاح خطة السلام يكاد يكون معدوما
هشام الحمامي يكتب: دعونا نأخذ جملتهم الأثيرة تلك (نزع السلاح) ونقلبها على أوجهها، ولا أتصور إلا أن لها وجها واحدا آخر فقط، وهو إنهاء ومحو "فكرة المقاومة" ذاتها، ونزعها من العقول والقلوب والإرادات. وهو المحال بعينه، وتاريخ المنطقة منذ منتصف القرن التاسع عشر يشهد بذلك. فطالما هناك احتلال هناك مقاومة.. وهذه هي البداهة
غازي دحمان يكتب: تاريخ المقاومة يؤكد أنها طالما كانت تعمل ضمن واقع صعب ومعقّد، وإن الإبداع تمثّل دائما بالقدرة على إنتاج المقاومة واستمرارها في ظل هكذا ظروف، والمطلوب الآن هو الصمود في المفاوضات، وفي مرحلة لاحقة يجري إعادة بناء المقاومة، لكن وفق طرائق وأساليب جديدة
إبراهيم أبو محمد يكتب: قف النار هش، وأوهى من خيوط العنكبوت، ويمكن للعدو أن يستأنف القتل والتدمير في أي وقت؛ ترى: من سينجح: تيار السادة الهادر؟.. أم مؤامرات العبيد؟
ممدوح المنير يكتب: احتمال عودة الحرب بين إسرائيل وغزة خلال الفترة القادمة، بل حتّى على الجبهات الأخرى في سوريا أو إيران أو لبنان "مرتفع إلى مرتفع نسبيا" إذا استمرت المؤشرات التالية: استمرار الدعم الأمريكي السياسي والعملي في المنظور القريب، وتسريع السياسات الاستيطانية على الأرض، وتآكل الضغوط الدولية الفاعلة لردع توسع إسرائيلي بفعل فخّ شرم الشيخ، واستمرار العجز العربي، بل والتآمر على المقاومة
شريف أيمن يكتب: مُحَصِّلة الأوضاع الدولية والعربية تقول إن للاحتلال من يدافع عنه، بينما القضية الفلسطينية لا مُدافع عنها سوى مقاوميها