هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
خرج العراقيون يطالبون بتحسين أوضاعهم المعيشية، وتوفير فرص عمل للعاطلين، ومحاربة الفساد الذي استشرى في البلاد في حماية السلطة ورعاتها الإقليميين والدوليين، ولكن الحراك ما لبث أن التحم بشعارات الربيع العربي..
سلط نشطاء فلسطينيون الضوء على استمرار السلطات المصرية اعتقالها شابين فلسطينيين، خلال التظاهرات الأخيرة في مصر.
شنت الصحافة الإيرانية حملة إعلامية شرسة لتشويه صورة المظاهرات التي تشهدها أغلب المحافظات والمدن العراقية.
بلغت حصيلة ضحايا المظاهرات التي يشهدها العراق حتى مساء اليوم السبت، 19 قتيلا، حسبما نقلت وكالة "أسوشيتيد برس" الأمريكية.
المشهد الذي يبدو اليوم واضحا متمايزا بأن الشأن المصري لم يعد كما كان، وأن حراكا صار يتكون في رحم المعاناة وهو يبشر بتغيير ولو محدود؛ يجعل قدرا من الحرية ينفذ إلى الساحة المصرية الحالكة الظلام.
للجمعة الثالثة والثلاثين على التوالي، يواصل الجزائريون الاحتشاد في الميادين العامة مطالبين برحيل رموز النظام، وإطلاق سراح معتقلي الحراك.
مظاهرات العراق، ورغم محاولة بعض الأطراف ركوب موجتها، أوصلت رسالة كبيرة للعالم مفادها أنّ العراقيّين في الجنوب قبل غيرهم غير مؤيّدين لأسلوب إدارة البلاد، وأنّهم فاهمون لحقيقة أنّ العمليّة السياسيّة خلّفت هذا الكمّ الهائل من الخراب الماليّ والإداريّ، وأنّها عجزت عن تقديم المأمول منها!
تراجعت سندات العراق السيادية المقومة بالدولار 1.2 سنت إلى أدنى مستوى في أربعة أشهر اليوم الجمعة بعد ارتفاع أعداد القتلى في مظاهرات عنيفة بأنحاء البلاد إلى 46 في ظل تصاعد سريع لوتيرة الاضطرابات.
تباينت أراء سياسيون ومحللون المصريون عن مدى نجاع سياسة الإرباك والإنهاك التي شهدتها مصر خلال الأيام الماضية في زعزعة استقرار نظام الانقلاب العسكري.
تسلق شاب مصري رافعة مقابلة لبرج الشارد، في العاصمة البريطانية لندن، وهدد بالقاء نفسه، في محاولة منه للفت الأنظار حول أوضاع حقوق الإنسان في مصر.
ربما قد دقت ساعة الشعب، وهو قادر (وسيفعل) لكن.. هل دقت ساعة السياسيين والمفكريين والإعلاميين، وكل مصري مهموم بالشأن العام، ليكونوا على قدر المسؤولية؟!?
على الرغم من كل ما قاموا بفعله وأقدموا على الإنفاق عليه بلا حساب، إلا أن الجماهير لا تزال قادرة على الخروج للتعبير عن إرادة الأمل والقيام بفعل التغيير
يجب أن يستفاد من الطوفان القادم بترشيده حتى لا تتحول الثورة إلى فوضى.. يجب أن تعلم الجماهير لماذا تخرج، ولماذا تضحي. كما يجب أن تعلم الثورة تحتاج أمرين: نفس طويل وكسر لحاجز الخوف
أصوات ظاهرة في معارضة السيسي، عادت للخطاب التقليدي في الرهان على الدولة نفسها، ممّا يعني أنّها لم تستفد من أهمّ ما في تسجيلات محمد علي التي تحمّست لها، ويعني ركود تفكيرها، وجموده عند ما قبل ثورة يناير حتّى، عند خرافات أسطرة الدولة وجيشها ومؤسساتها
ما تمر به مصر "والمنطقة بالتبعية" منعطف بالغ التعقيد والحساسية، يحتاج إلى قيادة رشيدة للحراك تدرك أهمية تفاعل قوى الداخل (رغم عيوبها) مع ما يحدث، ويحتاج إلى معارضة في الداخل تدرك حساسية الفرصة وآثار ضياعها عليهم..
السؤال: هل يستطيع السيسي باني القصور وفاتح البحور، وصاحب الكفتة، أن يقرأ بيتاً من القصيدة، تخيّلوه يستشهد في إحدى خطبه ببيت شعري من هذه القصيدة! ح تشوفوا العجب؟