هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
دعا الخبير التونسي في القانون الدولي ورئيس أول برلمان انتقالي في تونس بعد ثورة 2011 عياض بن عاشور في حديث مع "عربي21" إلى توحيد الأحزاب والمحتمع المدني والمثقفين والنشاء السياسيين لينجحوا في العودة بالبلاد إلى المسار الديمقراطي والفصل بين السلطات..
أطلق رئيس حزب تونسي مبادرة لعزل الرئيس التونسي قيس سعيد من منصبه، في ظرف أسبوعين فيما رد الأخير بأن هذا الأمر "وهم".
تظاهر المئات من أنصار جبهة الخلاص الوطني في تونس في شوارع مدينة الرقاب بولاية سيدي بو زيد وذلك بالبرغم من..
منذ ظهوره على مسرح الحكم بعد سقوط حكومة عمر البشير والبرهان يثبت أنه إذا حدّث كذب، وإذا وعد أخلف، وإذا اؤتمن خان، فقد تعهد مرارا وهو رئيس مجلس السيادة وقائد الجيش بقمع أي محاولة انقلابية، فإذا به رأس الحية الانقلابية،
ما هي آفاق تحركات المعارضة؟ ما مدى قدرتها على إسقاط قيس سعيد؟ ما موقف القوى الخارجية مما يحصل بتونس اليوم سياسيا واجتماعيا وأمنيا؟..
كتب إميل أمين مقالا تناول فيه أنباء عن حدوث انقلاب داخل الصين، متناولا ما اعتبره هشاشة في نظام الحكام هناك.
شهدت القارة الأفريقية العديد من الانقلابات خلال العقد الماضي، مما زاد من الأوضاع السياسية والاقتصادية في بلدانها سوءاً، وكان آخرها يوم الخميس الماضي عندما قام عسكريون في بوركينا فاسو بالإطاحة باللفتانت-كولونيل بول-هنري سانداوغو داميبا.
تجددت الاشتباكات في واغادوغو، عاصمة بوركينا فاسو، بعد يوم واحد من الانقلاب العسكري، فيما نفت فرنسا ضلوع جيشها في الأحداث.
المحكمة الأفريقية لحقوق الإنسان والشعوب هي الذراع القضائية للاتحاد الأفريقي وهي واحدة من ثلاث محاكم إقليمية لحقوق الإنسان إلى جانب المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان ومحكمة البلدان الأمريكية لحقوق الإنسان..
جدد العسكر في السودان إعلان التزامهم بالحياد تجاه الأطراف السياسية، وأعلن البرهان أنه ملتزم بالتعاون لإكمال الفترة الانتقالية.
تظاهر المئات في العاصمة الخرطوم، ومدن أم درمان وبحري، تحت شعار "مليونية 13 سبتمبر" بدعوة من "تنسيقيات لجان المقاومة" في إطار الحراك الثوري المستمر للمطالبة بعودة الحكم المدني في البلاد.
في 25 أيار/ مايو 2021 تلقى السيسي دعوة من أمير قطر لزيارة الدوحة، سلمه إياها وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، خلال استقباله له في قصر الاتحادية بالقاهرة..
شهدت تشيلي، التي كان يحتفى بها على أنها منارة للديمقراطية والاستقرار السياسي في أمريكا اللاتينية لعقود من الزمن، انقلابا عسكريا دمويا في عام 1973 أطاح بالحكومة المنتخبة..
قال الوزير التونسي السابق وأستاذ القانون، عبد الوهاب معطر، إنه "في اليوم الذي يخرج فيه الشعب التونسي عن بكرة أبيه في انتفاضة واسعة ضد قيس سعيد سينتهي الانقلاب على الفور، وعندئذ فلا الجيش أو القوات الأمنية يمكنهم فعل أي شيء، إلا الانحياز للشعب تماما كما جرى في عام 2010، وهذا هو الحل الوحيد".
لا وجود لمعطيات سياسية أو اقتصادية تسمح بالتناول الموضوعي للمشهد، فالأحداث تتواتر دون رابط منطقي وهو ما يجعل مهمة التحليل والتوقع صعبة حتى على قادة الأحزاب أنفسهم بل وحتى على أصدقاء قيس سعيد ممن ساندوه..
بحكم غياب أية جبهة معارضة قادرة على تغيير المعادلة المحلية، ومن ثم تعديل المواقف الدولية القائمة على قراءة براغماتية لموازين القوى في تونس، فإننا نرجح أن تواصل القوى الدولية المراهنة على الرئيس التونسي بصرف النظر عن انتقاداتها "الخطابية" التي لا وظيفة لها إلا الإيهام بأهمية الديمقراطية.