هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
مثلت المشروعات الإنشائية لرئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي، في مدينتي العاصمة الإدارية والعلمين الجديدتين، إلى جانب ما أطلقه من مشروعات تطوير وبناء بمناطق حيوية وهامة في العاصمة القاهرة، فرصا تاريخية وغير مسبوقة للشركات الأجنبية والخليجية بشكل خاص..
أطلقت أسر السجناء السياسيين في الشهر الماضي مبادرة ناشدت فيها المسؤولين بالإفراج عن ذويهم وفقًا للشروط التي تراها الدولة مناسبة. وقد جمعوا آلاف التوقيعات على بيان المبادرة، منهم أعضاء في لجنة العفو الرئاسي ووزراء سابقون ونواب. وأكدوا أن المبادرة أهلية بالكامل ولا تتبع أي جهة أو تنظيم سياسي.
تظهر من حين لآخر دعوات تطالب جماعة الإخوان المسلمين المصرية بالتقدم بمبادرة للمصالحة مع النظام في القاهرة عسى أن يمهد ذلك سبيلاً لإطلاق سراح عشرات الآلاف من المعتقلين، ولطي صفحة مؤلمة في تاريخ مصر المعاصر. قد تصدر هذه الدعوات عن أعضاء في جماعة الإخوان أو عن أفراد مقربين من الحركة أو عن آخرين ممن يشفقون على مصر وأهلها استمرار هذا الحال. ورغم ما يفترض في كل هؤلاء من حسن نية، ورغبة صادقة في وضع حد لمعاناة عشرات الآلاف من العائلات المصرية في الداخل والخارج، إلا أن هذه الدعوات تنم عن سذاجة بالغة، وتصدر عن توهم عميق، ويجد فيها خصوم الإخوان دوماً فرصة للانقضاض مجدداً على الجماعة، معملين فيها حرابهم وسهامهم.
أكد السيسي: "أن الهوية لا تُحدد باللغة أو الدين. فإيران وتركيا وإندونيسيا دول إسلامية، ولكنهم لا يقولون إنهم عرب. وعلى مر العصور، حكمنا اليونانيون والرومان لفترات طويلة، ولكننا لم نصبح يونانيين أو رومان. فكيف نعتبر أنفسنا عرباً رغم أن العرب لم يحكموا مصر سوى 180 سنة؟"
أثار قرار رئيس النظام عبدالفتاح السيسي، الأسبوع الماضي، بإحالة توصيات "الحوار الوطني" حول تعديلات قوانين الحبس الاحتياطي بمشروع قانون "الإجراءات الجنائية" إلى الحكومة لاتخاذ ما يلزم نحوه، تساؤلات جموع المحامين عن دورهم في مناقشة مشروع القانون..
محمد عماد صابر يكتب: رسالة الملهاة الرئيسية بالإشارة إلى استمرار فتح الحوار مع الآخر المعارض، وهو ليس بحديث جديد، بل هو متكرر وبصورة أكثر وضوحا في سنوات سابقة، لكنه يعلم أن هذه الإشارات تكفي لتجديد الاشتباك والارتباك في المشهد العام كل فيما يخصه ويعنيه
أهابت جماعة الإخوان المسلمين "بالسياسيين ووسائل الإعلام تحري الدقة، واعتماد المصادر الرسمية للجماعة في استقاء الأخبار، وهي تعلن نفيها لما دون ذلك"..
كشفت هيئة البث الإسرائيلية، الجمعة، أن المحادثات التي جرت في العاصمة المصرية القاهرة بشأن التوصل لوقف إطلاق نار في غزة وتبادل أسرى "لم تحرز أي تقدم".
سلطت "الشبكة المصرية لحقوق الإنسان"، الضوء على ملف المختفين قسريا في مصر، والذي يعد الأكثر قسوة وفظاعة من بين ممارسات رئيس النظام عبدالفتاح السيسي، والذي يزداد تفاقما منذ عام 2013..
رغم ما صحب قرار السيسي، من دعاية إعلامية موسعة إلا أن حقوقيين ومراقبين ومتحدثين لـ"عربي21"، رأوا أن ذلك تطور شكلي قد لا يرقى إلى حيز التنفيذ الفعلي، مؤكدين أنه يستبق بهذه القرارات مراجعة ملف مصر الحقوقي في الأمم المتحدة..
ماجدة محفوظ تكتب: أظهرت مجزرة رابعة كيف يمكن قمع احتجاجات جماهيرية كبيرة باستخدام القوة المفرطة دون مساءلة أو فرض عزلة على مرتكبيها، لذلك، فإنه بعد رابعة، شهدت المنطقة موجة من تعزيز السياسات الاستبدادية، وأصبحت الحكومات أكثر استعدادا لاستخدام القوة للحفاظ على السلطة..
جرى تصميم البرج بالتعاون مع مجموعة "فوربس الإعلامية"، وشركة "أدريان سميث، وجوردون جيل للهندسة المعمارية" ومقرها شيكاغو الأمريكية، مصممة برجي خليفة بالإمارات، وجدة بالسعودية، وفندق ترامب الدولي بشيكاغو..
ردت حركة المقاومة الإسلامية حماس في بيان لها الثلاثاء على تصريحات الرئيس الأمريكي جو بايدن، التي صدرت قبل ساعات بشأن تراجع الحركة عن اتفاق وقف إطلاق النار على قطاع غزة، وقالت إن هذه التصريحات "ادعاءات مضللة" ولا تعكس حقيقة موقفها الراغب في التوصل إلى وقف للحرب على القطاع.
أحمد عبد العزيز يكتب: مع كل مطلع شمس، ترتفع الأسعار بصورة جنونية، وأصبح للسلعة الواحدة أسعار تختلف من منطقة إلى أخرى، بل ومن أول الشارع إلى نهايته.. ومع كل غروب تخسر مصر جزءا من أرضها وسيادتها لصالح الصهاينة..
تشابهت بعض الأحداث في بنغلادش مع أحداث وقعت في مصر، ومنها مطالبة بعض شباب الثورة في مصر بأن يستلم الدكتور محمد البرادعي الحكم في مصر بعد الثورة وكذلك بعد الانقلاب على مرسي، بينما في بنغلادش طالب بعض المحتجين الشباب بتولي الاقتصادي البنغالي المعروف والحائز على جائزة نوبل محمد يونس الحكومة..
قال السفير التركي في مصر، صالح موتلو شن، إن "العلاقات بين البلدين تطورت تحت قيادة الرئيسين أردوغان والسيسي"، مشيرا إلى أن "التعاون يشمل جميع المجالات، من الاقتصاد والثقافة إلى السياحة والصناعة، وكذلك التعليم والصحة".