هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال الباحث الإسرائيلي، بروس مادي ويتزمان، إن نظامي الحكم في المغرب والجزائر خرجا من الربيع العربي بأقل الأضرار، "لكن الاضطرابات الأخيرة توحي بأن أساليب الحكم القديمة قد لا تكون كافية".
نشر موقع " دوتشيه فيليه" الألماني تقريرا، يقول فيه إن الدعم للمجلس العسكري الحاكم يشير إلى محاولة السعوديين زيادة تأثيرهم في الخرطوم..
نشرت صحيفة "نيويورك تايمز" تقريرا لمراسلها بن هبارد، يقول فيه إن مدينة إسطنبول أصبحت عاصمة للمعارضين العرب..
انتقد رئيس حزب الأمة الكويتي، الدكتور حاكم المطيري، الدور الذي تقوم به الأحزاب السياسية الإسلامية بعد الثورات العربية، حيث تمثل دورها عبر تفاهماتها مع العسكر بالالتفاف على القوى الثورية لإخراجها من المشهد..
أتت رياح التغيير بما لا تشتهي سفن الثورة المضادة ورعاتها الإقليميين. وحملت نسمات ربيع 2019 نفحة من ربيع 2011 بعد أن تزامن سقوط آخر رئيسين في صورة القادة العرب الشهيرة الذين أطاحت بهم ثورات شعبية.
تساءلت صحيفة "واشنطن بوست" في افتتاحيتها عما يمكن لترامب تعلمه من سقوط الديكتاتور السوداني.
كتبت مجلة "إيكونوميست" في عددها الأخير تقريرا تحت عنوان "الشعب ضد البشير"، تقول فيه إن الصرخات ترددت وسط الجموع في صباح الحادي عشر من نيسان/ أبريل، ورافقتها ضربات الطبل والانفجارات والصفارات "لقد سقط وانتصرنا".
لا يمكن قراءة الأحداث في المنطقة العربية بمعزل عن بعضها، ومهما حاولت وسائل الإعلام ومنظرو "الهويات القطرية" ترويج انتهاء أحلام العروبة فإن الواقع يثبت فشل هذه التنظيرات..
خصصت صحيفة "الغارديان" افتتاحيتها للحديث حول الملف الجزائري، وجاءت تحت عنوان "رأي الغارديان في الرئيس الجزائري المخلوع: ماذا بعد؟"..
لم تعد الثورات تستهدف مجرد تغيير الفئة الحاكمة ونظمها، بل تحقيق تغيير جذرى في الأوضاع كافة. إنها فعل شعبي عفوي تلقائي غير منظم يطمح إلى إحداث تغيير جذري شامل، لا كالانقلاب الذي هو فعل منظم تنفذه مجموعة لها قدرات عسكرية وتنظيمية للسيطرة على السلطة والحكم من خلال إزاحة الممسكين بها والحلول محلهم
لم تؤت كل الثورات العربية التي انطلقت في 2011 النتائج نفسها، وربما ما زال بعضها لم يؤت أكله حتى الآن..
نشر موقع "بلومبيرغ" مقالا للكاتب بوبي غوش، يحذر فيه من مخاطر تكرار الثورة الجزائرية أخطاء الربيع العربي..
دعا مؤتمر "عرب المستقبل"، في ختام أعماله بمدينة إسطنبول التركية، مساء الأحد، إلى الانتقال من "أمة الرعايا" إلى "أمة المواطنين"، وتشكيل "اتحاد للشعوب العربية الحرة".
مع موجة الاحتجاجات والحراكات العربية الشعبية الجديدة التي اشتعلت شرارتها في السودان، ثم في الجزائر، يثور جدل في أوساط الحراكيين بخصوص ما يقال عن أن غياب قيادات معروفة ومحددة للاحتجاجات الشعبية هو في صالحها ويحسب لها، حتى لا يتم إجهاضها عبر ضرب قيادتها المعروفة.
من المهم أن نؤكد أن ثورة 1919، كذلك ثورة 25 يناير 2011، إنما تشكلان ثورتين شعبيتين في تاريخ مصر لا تخطئهما عين ولا ينكر لهما أثر..
منذ بدايتها، أثارت ثورات الربيع العربي ضد الاستبداد قضية المرأة، في مصر وتونس واليمن، وصولاً لسوريا