هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تقرير يكشف معاناة مصر مع اعتقال أبرز قادتها السياسيين والحقوقيين والاقتصاديين منذ 2013، ما أفقد البلاد كفاءات كانت قادرة على إنقاذها من الأزمات الراهنة.
عوض حسن إبراهيم يكتب: النزاع الحديث في منطقة المثلث جزء من الصراع الإقليمي والدولي في المنطقة، وهو صراع مباشر بين حلفاء الدعم السريع وأصدقاء السودان، وصراع بالوكالة بين الولايات المتحدة الأمريكية والغرب عموما وروسيا والصين؛ وسط مخاوف غربية من سيطرة روسيا على شواطئ بورتسودان والمناطق الغنية بالنفط والذهب في شمال وشرق السودان
أثارت الأنباء الواردة عن سيطرة قوات "الدعم السريع" السودانية على المثلث الحدودي بين ليبيا ومصر والسودان، الكثير من الأسئلة عن تداعيات الخطوة أمنيا وسياسيا، وما إذا كانت ستسبب صداما عسكريا بين مصر وقوات حفتر التي ساعدت في الأمر..
الحكومة المصرية تدرس استخدام "رأس شقير" كضمانة لإصدار صكوك سيادية محلية بقيمة مليار دولار خلال الأسبوعين المقبلين
قالت عائلة الناشط علاء عبد الفتاح، إن ظروفه داخل السجن تزداد سوءا، في ظل رفض السلطات المصرية الإفراج عنه.
قال سيف أبو كشك المتحدث باسم "المسيرة العالمية إلى غزة" إن عدد الموقوفين "تجاوز 200، يحملون الجنسيات الأمريكية والأسترالية والهولندية والفرنسية والإسبانية والمغربية والجزائرية".
أوضحت مصادر أن الناشطات عددهن ثلاث، إحداهن الصحفية هديل الدسوقي، وكن في طريقهن للالتحاق بـ"قافلة الصمود" المتوجهة إلى قطاع غزة.
وفق تصنيف موسوعة قاعدة البيانات العالمية (NUMBEO)، التي تهتم بتقييم مستوى الجريمة ودرجة الأمان في دول العالم، ارتفع معدل الجريمة في مصر إلى 60.64% خلال السنوات الثلاث الماضية، وتشير الإحصاءات إلى أن ما يقرب من ثمانية ملايين امرأة وفتاة تتعرضن للعنف سنوياً في مصر.
أكد عضو تنسيقية العمل المشترك من أجل فلسطين والمتحدث الرسمي باسم "قافلة الصمود"، وائل نور، أن "القافلة التي انطلقت من تونس يوم الجمعة 9 حزيران/ يونيو الجاري لا تزال في طريقها وتواصل مسيرتها بشكل طبيعي حتى الآن، ومن المقرر أن تصل إلى معبر رفح يوم 15 حزيران/ يونيو الجاري....
في وقتٍ تتصاعد فيه المجازر الإسرائيلية بحق سكان غزة، تتحرك "قافلة الصمود" من قلب المغرب العربي نحو معبر رفح، حاملة معها أملاً شعبياً ورسالة دينية وإنسانية لكسر الحصار، وسط تأييد واسع من علماء ومؤسسات دينية تطالب بفتح المعابر ورفض الصمت العربي.
غادرت قافلة الصمود التي انطلقت من العاصمة تونس، مدينة زليتن الليبية، الخميس، باتجاه مدينة مصراتة، فيما وجهتها الأخيرة هي بوابة معبر رفح على الحدود مع قطاع غزة.
26 مواطنا مصريا ينتظرون تنفيذ حكم الإعدام في السعودية بعد عطلة عيد الأضحى، بتهم تتعلق بالمخدرات. المفوضية السامية لحقوق الإنسان
تقارير عن تقدم محدود في مفاوضات الأسرى بين حماس ودولة الاحتلال الإسرائيلي، مع طلب ضمانات بعدم استئناف الحرب وزيادة المساعدات، بينما تواصل دولة الاحتلال الإسرائيلي المماطلة بدعم أمريكي.
طالبت "إسرائيل" مصر بمنع مئات الناشطين الأجانب المؤيدين للفلسطينيين من الوصول إلى الحدود مع غزة أو محاولة دخول القطاع، محذّرة من تهديد محتمل لجنودها.
ذكرت وسائل إعلام مصرية، أن قوات الأمن المصرية احتجزت عشرات التونسيين والفرنسيين والجزائريين، بمطار القاهرة لمشاركتهم بقافلة الصمود المتجهة إلى غزة.
علي شيخون يكتب: في عالم يشهد تحولات اقتصادية جذرية كل يوم، وفي ظل منافسة عالمية شرسة تعيد تشكيل خريطة القوى الاقتصادية، تطرح مصر على نفسها سؤالا محوريا: هل يمكن أن تصبح واحدة من أقوى عشرة اقتصادات في العالم خلال العقد والنصف القادم؟