هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
اعترف جيش الاحتلال بمقتل جنديين وإصابة 25 آخرين، حالة اثنين منهم خطيرة، إثر هجوم من مسيرة عراقية أطلقت صوب الجولان السوري المحتل، وسط تقارير عن تخطيط "إسرائيل" لضرب العراق ردا على العملية..
أوضحت هيريدجي، عبر تغريدة مصحوبة بمقطع فيديو، نشرتها في حسابها على موقع التواصل الاجتماعي "إكس"، أن "المدعي العام العسكري المتقاعد (المتحدّث في الفيديو)، قال إن المحاكم ووزارة العدل في عهد بايدن وهاريس قد انحازت إلى إيران"..
تأتي زيارة وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إلى دمشق، على وقع تصعيد الاحتلال الإسرائيلي غاراته الجوية على الأراضي السورية..
يتناول الكاتب في مقاله فرص نجاح دولة الاحتلال بتحقيق أهدافها والعودة لمربع ما قبل السابع من أكتوبر، ويؤكد أن إصلاح تلك الصورة التي هشمتها المقاومة الفلسطينية أمر لن تستطيع فعله "إسرائيل".
نقلت شبكة "سي أن أن" عن مسؤول أمريكي كبير قوله: "نأمل أن نرى بعض الحكمة، لكن لا ضمانات على أن إسرائيل لن تستهدف منشآت إيران النووية".
جاسم الشمري يكتب: يبدو أنّ العراق سيكون مجدّدا ساحة لتصفية الحسابات الإيرانيّة الإسرائيليّة والأمريكيّة، وربّما ستجد واشنطن "وإسرائيل" هذه التهديدات مناسبة للتخلّص من القيادات الفاعلة للفصائل العراقيّة!
قال الرئيس الأمريكي جو بايدن، في تصريحات صحفية في البيت الأبيض، إن "الإسرائيليين، لم يتوصلوا بعد إلى قرار فيما يتعلق بالضربة"، موضحا أن الأمر لا يزال "قيد المناقشة"..
طرح وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، شرطين من أجل وقف إطلاق النار مع الاحتلال، بعد بعد مباحثات مع المسؤولين اللبنانيين خلال زيارته إلى بيروت اليوم.
قالت صحيفة واشنطن بوست، إن عشرات الصواريح الباليستية الإيرانية، اخترقت دفاعات الاحتلال، في الهجوم الكبير الذي نفذ قبل أيام، وألحق أضرار بقاعدتين عسكريتين واستهدف جهاز الموساد.
وردا على اغتيال إسماعيل هنية وحسن نصر الله ومجازرها بغزة ولبنان، أطلقت إيران عشرات الصواريخ على دولة الاحتلال، الثلاثاء الماضي .
موسى زايد يكتب: أخطر ما يواجه الأمة أن تقعد في أماكن المتفرجين تنتظر مصيرها بعد أن ينتهي الصراع، وأخطر من هذا أن تكون مقاعدها داعمة للعدو مقللة من فعل الصديق أو حتى الذي هو أقل عداوة، إنها نتاج عقود من الاستخفاف الذي قاد إليه الخضوع للفاسدين والطغاة من الحكام
قال الحرس الثوري الإيراني؛ إنه ضرب أهدافا عسكرية مهمة بعشرات الصواريخ في الأراضي المحتلة الأسبوع الماضي؛ ردا على اغتيال هنية وحسن نصرالله.
غادر الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، العاصمة القطرية الدوحة بعد إنهاء زيارة رسمية له، وذلك في أعقاب الهجوم الصاروخي غير المسبوق الذي نفذته طهران صوب الأراضي الفلسطينية المحتلة، وطالت أهدافا ومواقع عسكرية إسرائيلية.
منير شفيق يكتب: بدا كأن الكيان الصهيوني انتقل إلى "الهجوم العام"، وعبّر عنه نتنياهو، واهما، بأنه سيقضي على حزب الله، ويعيد رسم خريطة الشرق الأوسط. وقد ركبه الغرور الذي سيقوده إلى الهزيمة؛ لأن موازين القوى المشكّلة من عوامل متراكمة عبر سنين، وقد أثبتت فاعليتها طوال العام الفائت من 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، لا تتغيّر بسبب عمليات جزئية واغتيالات فردية، بعيدا من اشتباكات القوى الأساسية العسكرية التي يتشكل منها ميزان القوى.
هتفت الحشود المجتمعة في مصلى "الإمام الخميني" في العاصمة طهران، للمقاومة في قطاع غزة ولبنان، ودعت إلى مواصلة الرد على الاحتلال الإسرائيلي، بعد الرشقة الصاروخية الأخيرة التي استهدفت مواقع عسكرية في قلب الاحتلال الإسرائيل.
يسعى الاحتلال الإسرائيي منذ سنوات، إلى الحد من قدرة إيران على تطوير منشآتها النووية، ويتذرع بأن ذلك قد يسبب خطرا على حياة الإسرائيليين بالمدى البعيد، كما حاول الاحتلال استهداف المشاريع النووية الإيرانية عدة مرات آخرها عام 2021.