هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أعلن الرئيس التونسي قيس السعيد، الاثنين، عن تشكيل الحكومة الجديدة التي تترأسها نجلاء بودن والتي ضمت 24 وزيرا من المستقلين، بينهم 8 نساء.
رغم الانقسام الكبير في الشارع التونسي.. قيس سعيّد يعلن عن الحكومة الجديدة.. تابعوا التفاصيل
حذر حقوقيون تونسيون، من تصاعد استهداف الحريات في البلاد، بعد انقلاب الرئيس قيس سعيّد على الحكومة والبرلمان..
قيس سعيد بالنسبة لكثير من التونسيين هو "المنتقم" لهم من خصم أيديولوجي وهو حركة النهضة. هؤلاء ليسوا مقتنعين بقيس سعيد، إنما هم يتخذون منه "واقيا" مجهزا بأجهزة الدولة ضد طرف سياسي عجزوا عن منازلته انتخابيا وديمقراطيا. وهو بالنسبة للكثير من التونسيين في الجهة الأخرى خطر حقيقي على السلم الأهلي والوحدة.
لا يمكن لأي قيادة سياسية أن تغض الطرف عن مثل هذا المشهد المتكرر. فتقسيم الشعب على هذه الطريقة لن يخدم مصلحة الشعب والبلاد، وسيلحق الضرر الشديد بالجميع، بمن فيهم رئيس الجمهورية.
أكدت الهيئة الوطنية للوقاية من التعذيب في تونس تعرّض المناوئين لقيس سعيد لتضييقات أمنية خلال تجمعهم الأحد بالعاصمة رفضا لقرارات رئيس الجمهورية.
شهدت وسائل التواصل الاجتماعي، الأحد، تفاعلا واسعا مع التظاهرات في تونس رفضا لانقلاب الرئيس قيس سعيد على الحكومة والبرلمان..
دعت صحيفة "لوموند" الفرنسية المجتمع الدولي إلى الاهتمام بوضع تونس أمام تزايد المخاطر التي تهدد التجربة الديمقراطية بسبب قرارات رئيس البلاد قيس سعيد.
شهدت شوارع العاصمة التونسية، الأحد، عودة قوية لشعار "ارحل"، الذي أطلق أول مرة ضد الرئيس الأسبق، زين العابدين بن علي، وصولا للإطاحة به، عام 2011..
أكد المحامي بشر الشابي في تصريح لـ"عربي21" أن السلطات السلطات التونسية رفعت، الأحد، الإقامة الجبرية التي كانت مفروضة على عن الوزير السابق أنور معروف، ورئيس الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد السابق شوقي الطبيب والنائب عن "ائتلاف الكرامة" يسري الدالي.
قال الرئيس التونسي قيس سعيد، السبت، إن أطرافا داخلية طلبت من دول أجنبية "التدخل في شؤون" بلاده، حسب ما قاله في فيديو نشرته الرئاسة التونسية على صفحتها الرسمية على "فيسبوك".
خرج عدد من التونسيين المقيمين في فرنسا، السبت، بوقفة احتجاجية في شارع الجمهورية بالعاصمة الفرنسية باريس، رفضا لقرارات الرئيس قيس سعيّد.
رغم أن "المساندة النشطة" بعد 25 تموز/ يوليو قد تحولت إلى "مساندة نقدية" بعد 22 أيلول/ سبتمبر، فإنها لن تصبح رفضا لـ"تصحيح المسار" إلا بعد التأكد من استحالة نجاح الرئيس في ما ينتظره منه "الحزام": إخراج حركة النهضة وائتلاف الكرامة من الحقل السياسي القانوني وتقاسم السلطة مع الرئيس
تعرف حرية الإعلام والتعبير في تونس تراجعا ملحوظا في ظلّ "الإجراءات الاستثنائية" التي أعلن عنها رئيس البلاد قيس سعيّد في 25 تموز/ يوليو و22 أيلول/ سبتمبر الماضيين.
"الشعب يريد".. هل يسطّر سعيّد بشعاراته الملغمة شهادة وفاة الثورة التونسية؟
يُعزّز المخاوف على الحريات.. إيداع صحفيين السجن يُثير الجدل في تونس.. تابعوا التفاصيل