هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
هل ينتصر التونسيون لما يخدم مصلحة بلادهم، ويقوي لحمتهم الوطنية، ويجنبهم مخاطر الانزلاق نحو المجهول؟.. كل الأبواب مفتوحة، والاحتمالات ممكنة، لكن المطلوب تغليب العقل ومنطق الواقعية وفعل الممكن، لأن السياسة أولا وأخيرا تدبير الممكن
سيفوز دستور قيس سعيّد، ومن المتوقع أن يُعتقل زعماء سياسيون قريباً، وقد يموتون بالسكتة الدستورية كما مات مرسي، وسيتحول الإعلام التونسي إلى الثرثرة السياسية، وقد يسمح الرئيس الكريم بمظاهرات تطلب الخبز
أعلنت منظمة "أنا يقظ" بتونس أنها تقدمت بشكاية ضد كل من رئيس البلاد قيس سعيّد ورئيس الهيئة العليا المستقلة للانتخابات فاروق بوعسكر، بتهمة خرق قانون الانتخابات والفساد الإداري.
قال الرئيس التونسي؛ إن الأخطاء لا بد من تصويبها، وسيقع ذلك الليلية، وسيتم نشر نسخة مصححة.
المعهد الأمريكي قال إن وثيقة سعيد تقدم نظاما رئاسيا هجينا وديكتاتوريا، وبقدر قليل من المساءلة والضوابط.
وضع مؤقت؛ لأن الشعب سيوقن -إن عاجلا أو آجلا- بأن السرير لن يكتفيَ بالنخب. فهو ليس سرير الشهوة الفردية كما كان شأنه مع بروسكت، إنه سرير السلطة المطلقة التي لا راد لقراراتها
انتقدت منظمة العفو الدولية مشروع الدستور الجديد الذي أصدرته السلطات التونسية في 30 حزيران/ يونيو، واعتبرته "يقوض الضمانات المؤسساتية لحقوق الإنسان.
دفع الانقلاب البلد إلى وضع اقتصادي هش ورفع احتمالات الاحتجاج الاجتماعي، حتى أن المقارنة بوضع تونس تحت ابن علي لم تعد ممكنة، فالدولة عاجزة عن الدفع
سيكون استفتاء حول قيس سعيد وليس حول الدستور، أي تفويض مطلق وبيعة شعبية لشخص الرئيس، في حين أن الثقة في أخلاق الحاكم لا تكفي وحدها للحكم له أو عليه، لأن العبرة بالسياسات والاختيارات، ويخشى أن تكون النتيجة مؤلمة ومكلفة
ثمة "غرفة" سوّلت لسعيد "التملّص" من معاونيه، وهي نفس الغرفة" التي سيسهل عليها "التملص" من سعيد نفسه لاستقدام من سيكون ذاك الدستور على مقاسه، تلك "الغرفة" ستعمل بالتأكيد على حسم الاستفتاء بـ"نعم"
علّق نوفل سعيّد، شقيق الرئيس التونسي قيس سعيّد، على تعليقات أعضاء الهيئة الهيئة الاستشارية المكلفة بصياغة الدستور الجديد، بشأن نشر الرئيس نسخة مختلفة عن عمل اللجنة.
اعتبر رئيس لجنة الدستور الجديد في تونس أن النسخة التي نشرها الرئيس قيس سعيّد لا علاقة لها بالمسودة الأولى وتتضمن مخاطر جسيمة تمهد لـ"نظام ديكتاتوري مشين".
أفادت الرئاسة التونسية بأن الرئيس قيس سعيّد، الجمعة، رسالة خطية إلى العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود.
ذكرت الصحيفة أن مشروع الدستور لم يأت على ذكر أن الإسلام هو "دين الدولة".
رأى سياسيون أن دستور تونس الجديد ينص على "السلطة المطلقة" لقيس سعيّد.
ما الذي سيجعل الرئيس يلقي بالا للمعارضة؛ وهي إما حليف موضوعي له أو ذات سمعة سيئة عند جزء معتبر من الشعب التونسي؟ ولماذا سيتراجع عن "الاستفتاء"، وهو سيعتبره ناجحا مهما كانت نسبة المشاركين فيه، كما فعل مع الاستشارة الوطنية التي اعتبرها ناجحة رغم أن نسبة المشاركة لم تتجاوز 5 بالمائة من مجموع التونسيين