هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يستقبل التونسيون العام الجديد بأجندة تحمل العديد من الاستحقاقات الهامة لمستقبل الأزمة السياسية والاقتصادية التي تعيش على وقعها البلاد..
عرفت حركة المواصلات بتونس شللا صباح الاثنين بسبب إضراب موظفي قطاع النقل العمومي وسائقي سيارات الأجرة..
بحري العرفاوي يكتب: قيس سعيد لم يستمر في خطاب تجميع التونسيين، بل سرعان ما عاد إلى خطاب التقسيم والتحريض وإلى قاموس الشتائم والسباب، بل مضى خطوات في ملاحقة مخالفيه قضائيا بدون ملفات حقيقية، إنما بمجرد أقاويل وتدوينات فيسبوكية ووشايات، لا يليق أن تكون مستندا لرجال دولة يبنون عليها اتهامات.
تحدثت صحيفة "عربي21" إلى السفير الأمريكي السابق لدى تونس، غوردون غري، حول الأوضاع السياسية في تونس، وكيف ستتعامل واشنطن مع الأزمة السياسية هناك..
قال الرئيس التونسي قيس سعيد في نهاية العام واستقبال العام الجديد، إن تونس تتسع للجميع، وإنه يأمل في العبور من اليأس والإحباط إلى الأمل والعمل..
عادل بن عبد الله يكتب: خطاب قيس سعيد سيُعمق الاستقطاب بين الحكم وأشكال المعارضات المختلفة، كما أنه سيجعل من طرح "الحوار الوطني الشامل" مجرد أمنية لا قيمة لها في الواقع.
إيمان مسعود تكتب: تشكل نتيجة الانتخابات البرلمانية في تونس لحظة حاسمة في الصراع بين الرئيس التونسي وقوى المعارضة، فهي بمثابة استفتاء على شرعيته وهل تحظى رؤيته السياسية بدعم شعبي أم لا
قالت مجلة "ناشونال إنترسبت" إن شهر كانون الأول/ ديسمبر سار من سيئ إلى أسوأ بالنسبة لسعيد، حيث بدأت النكسات الكبرى..
دعا ناشط تونسي شارك في ثورة عام 2011 على نظام زين العابدين بن علي، إلى ثورة تنسف الواقع المزري..
نور الدين العلوي يكتب: لم نصل بعد إلى الاتفاق حول مقولة "لقد أخطأ الجميع في حق الثورة، وقد شارك الجميع في تفريغ الانتقال الديمقراطي من مضمونه وإضعاف جبهة الثورة لصالح المنظومة"، وهي الجملة المفتاح التي لا يمكن البناء إلا عليها للتقدم في اتجاه محو آثار الانقلاب ومحو ما قبله..
صلاح الدين الجورشي يكتب: الرئيس تبون مدرك تماما أن تونس أصبحت مجالا للتدخل من قبل أطراف دولية عديدة نظرا لتراجع وزنها وتعدد الجهات الطامعة فيها، ويعلم أيضا مدى خطورة ذلك على الجزائر تحديدا..
عادل بن عبد الله يكتب: نعتقد أن الرئيس سيمضي في استكمال مشروعه السياسي وذلك لسببين؛ أولهما أن الرئيس يعلم جيدا أنه لا يحكم بفضل الدعم الشعبي، بل بفضل تقاطع المصالح بينه وبين القوة الصلبة ومراكز النفوذ المالي والجهوي في تونس والمؤسسات المالية الدولية. أما السبب الثاني فهو غياب البديل السياسي القادر على إقناع الشعب والشركاء الإقليميين والدوليين بانتفاء الحاجة إلى الرئيس
قالت مجلة "إيكونوميست إن اللامبالات وحدة هي التي أنقذت قيس سعيد، مشيرة إلى أن المواطنين يشعرون بالقرف من السياسة وما يهمهم هو تأمين لقمة العيش.
شارك عدد من المقربين من الرئيس التونسي قيس سعيّد في الانتخابات التشريعية التي جرت السبت، من ضمنهم أعضاء بالبرلمان السابق الذي حلّه سعيّد.
بلغت نسبة المشاركة في الانتخابات التشريعية في تونس التي دعا لها الرئيس قيس سعيّد 11.22 بالمئة بحسب هيئة الانتخابات، ما يضع المشروع السياسي للرئيس في موقف محرج.
نور الدين العلوي يكتب: لم يبق لعموم الناس في الداخل إلا السخرية السوداء من شخص الرئيس وحزامه ومن معارضيه واللهاث وراء المواد المعيشية الضنينة، أما مصير البلد فواقع بين أيدي القوى الدولية