هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أدهم حسانين يكتب: يمثل وجود النشطاء السياسيين العرب في أوروبا فرصة تاريخية لإعلاء نداء الحرية والعدالة من أجل قضاياهم الإنسانية وحقوق الإنسان في العالم العربي. ورغم التحديات، فإن استثمار البيئة الديمقراطية الأوروبية يتطلب تنظيما أفضل، وتوحيدا للجهود، وانخراطا أعمق في الحياة السياسية والاجتماعية. وحده العمل الجماعي المنظم يمكن أن يحول الجاليات العربية من مجرد جاليات مهاجرة إلى قوة ضغط مؤثرة
في الوقت الذي ينحاز فيه عدد كبير من اليهود الفرنسيين إلى جانب إسرائيل وسياستها التعسفية التهويدية، فإنه لا توجد عوامل طاردة لليهود من فرنسا في ظل ديمقراطية فرنسية مشهود لها، وكذلك عوامل الجذب الاقتصادي والرفاه الاجتماعي هناك..
لماذا فشلت الجالية العربية المقيمة في فرنسا في تشكيل لوبي نافذ ومؤثر في السياسة الفرنسية، بينما تمكن اليهود من ذلك؟ الكاتب والباحث الفلسطيني نبيل السهلي يحاول الإجابة عن هذا السؤال في المقال التالي..
"معاداة السامية" مصطلح تردد كثيرا في الآونة الأخيرة في ألمانيا، لاسيما بعد حرق العلم الإسرائيلي في تظاهرة خرجت احتجاجا على قرار الاعتراف بالقدس عاصمة لدولة إسرائيل.
شارك الآلاف من الجالية المسلمة باحتفال عيد الفطر المبارك في حفل أقامه المركز الثقافي التربوي الإسلامي في حي "نيوكولون" بالعاصمة الألمانية برلين.
تحتضن المدن التركية الكبرى تجمعات عربية كبيرة من مختلف دول العالم العربي، منهم من لجأ إليها هربا من الموت أو السجن والتعذيب، ومنهم من جاء مستثمرا أو سائحا أو طالبا للدراسة
حالة من الصدمة سيطرت على كثير من الليبيين، بعدما أعلنت شرطة مانشستر هوية منفذ الاعتداء الذي خلف 22 قتيلا، يوم الاثنين.