هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تعود علاقة الناشطة الأيرلندية ماري إيفرز٬ بالقضية الفلسطينية إلى نشأتها في عدد من الدول العربية منها لبنان وسوريا ومصر٬ كما كانت شاهدة على مجزرة صبرا وشاتيلا عندما كانت في لبنان.
لم يكن يوم الخامس عشر من كانون أول/ ديسمبر الجاري يوما عاديا في تاريخ الشعب الفلسطيني فقد تم في هذا اليوم اعتماد اللجنة الحكومية الدولية لحماية التراث الثقافي غير المادي في "اليونسكو"، الطلب الفلسطيني لإدراج "فن التطريز في فلسطين: الممارسات، والمهارات، والمعارف، والطقوس"..
في خليط من الحركة النشطة بين ثلاثي فن التطريز الفلسطيني، الإبرة والخيط وقطعة القماش، تترسخ عبر الأجيال قصة عشق فلسطينية لا تنتهي، تسعى للحفاظ على هوية ورمز الشعب الفلسطيني..