هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يقول التريكي: يمكن تشبيه الثورات الشعبية بتسونامي كاسح يأتي في شكل موجات. ولهذا كان ثمة موجة 2010 و2011 في تونس ومصر وليبيا وسوريا والبحرين واليمن، ثم موجة 2018 و2019 في السودان والجزائر ولبنان، وها هي موجة 2024 و2025 تبدأ في سوريا.
يقول فراعنة: العالم يُراقب ما يجري في فلسطين، بعضهم مكترث ولا يفعل ما هو مطلوب، والبعض الآخر غير مكترث، والبعض الثالث يقف مع المستعمرة؛ حرصا على أصوله الاستعمارية العنصرية.
يقول بن عيسى: عندما يقول أكبر مجرم عرفته الإنسانية في تاريخها، وهو بنيامين نتنياهو؛ إن الله قد بعث لإسرائيل، ترامب، ليحقق لها كل آمالها ويجعلها قوة عظمى، فمعنى ذلك أننا أمام واقع جديد، لن يغير الخارطة فقط، وإنما الديموغرافيا، بما فيها من ثقافات وديّانات وأعراق.
يكتب قنديل: الحوثيون يعلنون في حزم ووضوح، أن الهجمات لن تتوقف إلا إذا توقفت حرب الإبادة الجماعية الأمريكية الإسرائيلية في غزة، وقد صدقوا في ما قالوا حتى اليوم، ومن دون أن تنكسر إرادتهم.
يقول ميرغني: إن محاولة فرض السيطرة على السودان تبددت، وأن أقصى ما يمكن أن يحدث هو فرض واقع تقسيمي في غرب البلاد إلى حين.
يكتب سويلم: في أغلب الظن أن الرئيس القادم سينفّذ وعوده الانتخابية لعتاة اليمين الأمريكي من مؤيّدي اليمين الإسرائيلي.
يكتب صيام: نقطة الضوء الوحيدة التي جاءت في نهاية عام 2024 ومنحتنا جرعة أمل في حيوية هذه الأمة هي انهيار النظام الفاشي الدموي في دمشق الذي شدد الخناق على الشعب السوري لمدة 54 سنة.
يقول صدقي: قلما ينظر أحد إلى سوريا كدولة خسرت كل شيء لتفوز فقط بجائزة ترضية هي نافذة أمل مفتوحة على المستقبل، ويتوقف على السوريين أنفسهم أن يحولوها إلى مستقبل يستحقونه.
يقول فراعنة: الحفاظ على بقاء الشعب الفلسطيني داخل وطنه هو المهمة الأولى للقيادات والفصائل، وتجنب خسارة البقاء والصمود على أرض الوطن، في مواجهة الاستعمار الاحلالي.
يكتب زحالقة: من المفروض أن تتعالى القيادات الفلسطينية عن الخلافات الهامشية وتتحد لمواجهة التحدي المصيري العسير.