هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يكتب أبو داود: ما يحدث الآن مرحلة من مراحل المشروع الصهيوني. لم ينتهِ المشروع بعد. ولم يعد إرهابيّو حكومة نتنياهو يخفون خريطة «إسرائيل الكبرى» وصولًا إلى مكة والمدينة.
يكتب بن عيسى: في زمن فقَد فيه الشرّ فرامله، وانتهت فيه مدة صلاحية الخير، وما عادت أمة المسلمين خير ما أخرج للناس، صرنا نشاهد يوميا أكفانا رثة “تقمّط” أطفالا بحجم أشباح، بتقرير طبي يدوّن الجوع سببا للموت.
يكتب عجاج: لقد تعدَّت تجاوزات نتنياهو ما يُسمى في علم الاقتصاد الإشباع الحدي، بمعنى أنَّه وصل قمة الإشباع، بالتالي سيبدأ حتماً رحلة العد التنازلي.
يكتب عبد الله: حالة التدهور الأخلاقي والإنساني، التي يعاني منها ساسة الحكم الحالي في بغداد، بانت واضحة في بياناتهم وتصريحاتهم، عقب الحادث الأليم الذي حصل في محافظة واسط.
يكتب الشايجي: هدف حروب نتنياهو وجبهاته المفتوحة تتعارض مع توصيات المؤسستين العسكرية والاستخبارات، لخدمة مصلحته الشخصية وتجنب تفكك حكومته.
يكتب الشريف: بعد طوفان الأقصى، كفرتُ بالغرب ومؤسساته، بديمقراطياته الزائفة، وقيمه الكاذبة التي يروّجها لنا.
يكتب عوكل: لم يعد الأمر بالنسبة للأمتين العربية والإسلامية يتعلّق بالتواطؤ، والتخاذل، بل تعدّاه إلى فقدهم الإرادة والقرار، بعد أن اختفى تماماً الضمير الإنساني.
يكتب أنطون: تضاف هذه الحادثة إلى سجل حوادث يمتد من جنوب العراق إلى شماله، كان من الممكن تفاديها كلها لو استوفت الأبنية والمرافق الشروط الأساسية المتبعة في أي مكان في العالم.
يكتب بوكليب: ما زالت دول الغرب الليبرالية الديمقراطية المدافعة عن حقوق الإنسان وحق تقرير المصير حريصةً كل الحرص على تزويد آلة الحرب الإسرائيلية بما تحتاج إليه من سلاح وذخائر.
يتساءل قلالة: ألا نخشى أن يكون أطفال غزة الجوعى ونساؤها وشيوخها خصومنا يوم القيامة؟