هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يكتب قلالة: رغم الدم والدموع والآلام، يبقى الفلسطيني صاحب الحق واثقا من النصر، ويبقى الصهيوني الظالم يُمنِّي النفس بالدعم الخارجي ليتمادى في ظلمه.
يكتب محاريق: لا أحد يمكنه أن يتعرف على مدى الطموحات الإسرائيلية، والحل يتمثل في دعم الطوق القديم، بوضعه الراهن، قبل أن يتوسع ضغطه إلى أماكن لم تكن متخيلة أو واردة من قبل.
يكتب فراعنة: لن تذوي شعوب الشرق العربي، ولن تخضع، ولن تبخل في تقديم التضحيات حتى تستعيد ما هو حق لها، ومهما استنفدت كل أدوات الصبر وطول البال.
يكتب يزلي: عالم بات منذ 1990، كوحيد القرن: قوة عظمى وحيدة تهيمن على البشرية جمعاء. لم يعد لها من يناطحها إلا جماء، وكثير من الآذان الصماء والأعين العمياء.
يكتب أنطون: تسابق الكتبة والساسة في الولايات المتحدة على استنكار الإرهاب وقتل المدنيين العزل الذي لا يمكن تبريره. إلا إذا كان المستهدفون في غزّة. فهناك دائما استثناءات في العالم المتحضّر.
يقول أبو سرية: حرب الإبادة أظهرت إصرار اليمين الإسرائيلي المتطرف على مواجهة كل العالم، وكل الشرق الأوسط وخوض حرب الإبادة ضد خمس جبهات إقليمية.
يكتب الكبيسي: لم تعد العلاقات العراقية الإيرانية شأنا داخليا للبلدين، بل أصبح شأنا إقليميا ودوليا، والمعضلة هنا أنه ليس ثمة قرار للدولة العراقية في هذا الشأن.
يكتب حيدر: عدم الانسحاب يضع الدولة اللبنانية ولجنة الإشراف أمام تحدّ واختبار خطيريْن، ومن أقل النتائج التي تترتب عليه أنه يُقوّض مصداقية الطرفين أمام سكان الجنوب، وينسف الاتفاق في أهم بنوده.
يكتب ميرغني: المصلحة الوطنية في هذا المفترق الحرج تقتضي تغليب لغة الوفاق، أما الإقصاء السياسي فينبغي أن يكون أمره للشعب عبر صناديق الانتخاب، إذا عرفنا كيف نصل إليها.
يقول الأشقر: من المرجّح أن يشهد العام الجديد مزيداً من المآسي من خلال المساعي الرامية إلى استكمال العدوان الصهيوني في فلسطين.